رسالة منى ميرنا محمد رمزى مونس مصرية الى الفنان العظيم المبدع محمد رمضان .
كتبت ميرنا محمد رمزى مونس
هذه الصور كفيلة بمقاطعة هذا الإنسان فبعد أن دمر عقول جيل بأكمله بأفلام مبتذلة تعرض الجانب السئ للبشرةتعرض البلطجه والانحطاط ، الان يدمر الثوابت ويدوس علي شهداء مصر وأطفال فلسطين ولبنان والوطن العربى الذى يأويه
محمد رمضان ليدعي أنه يتصور مع الكثيرين ولا يسأل أحد عن دينه أو جنسيته أو بلاده وقد قاموا بفضحه بالصورة تلو الأخرى فان كنت تعرف مع من تتصور وتجلس جلسة حميميه وصداقة فقد بعت دماء الكثير من الشهداء ..
• الصورة الأولى من حساب الإسرائيلي ضياء سبع على إنستجرام .. تبين أنها كانت حفلة خاصة ووضع اللاعب أكثر من ستوري يؤكد كذب محمد رمضان .. الحقيقة أنه تم دعوته لمكان خاص به تجمع لعدة أشخاص إسرائليين
ويوجد صور مع الممثل الإسرائيلي الشهير عمير آدم .. والذي كان جنديًا في جيش الاحتلال و. الممثل الإسرائيلي إلاد تسلا .. و مع لاعب الكرة الإسرائيلي ضياع سبع
الصور كلها بنفس التيشرت في وجود إعلامي مشهور هو حمد المزروعي ..
في مكان واضح جدًا أنه مكان خاص وليس مكان عام.
ايها المحمد رمضان انسيت أهلك وعرضك الذى اغتصب فيما قبل حرب 73 حرب الكرامة المصرية والعربية أنسيت الانتهاكات والقتل والدمار واغتصاب الأرض انسيت عدوك الأساسى انسيت أطفال مذبحة بحر البقر أنسيت عندما
بدأت عناصر من الجيش المصري في مارس/ 1968 بشن غارات داخل سيناء المحتلة، وخلف خطوط الجيش الإسرائيلي. وهي العمليات التي أزعجت الجيش الإسرائيلي، وجاء رد فعله بقصف مواقع في الداخل المصري، من بينها قصف مصنع في منطقة "أبو زعبل" الذي كانت تملكه الشركة الأهلية للصناعات المعدنية، وكان به 1300 عامل، قصف الطيران قتل حوالي 70 عاملا، وأصيب العشرات، وهي العملية التي سبقت عملية "بحر البقر" بأقل من شهرين.
بداية من 7 يناير 1970 بدأت إسرائيل بالعديد من الغارات الجوية في عمق مصر علي العديد من الأهداف المدنية والإستراتيجية والعسكرية علي مدي ما يقرب من 34 غارة جوية رئيسية ألقت خلالها طائرات العدو الإسرائيلي ما يقرب من 8000 طن من القنابل والصواريخ ضد أهداف عسكرية ومدنية
وعندما تلقى الشارع المصري الخبر بصدمة كبيرة، قطعت الإذاعة المصرية بثها لتذيع الخبر العاجل: "أيها الأخوة المواطنون، جاءنا البيان التالي: أقدم العدو في تمام الساعة التاسعة و20 دقيقة من صباح اليوم على جريمة تفوق حد التصور، عندما أغار بطائراته (الفانتوم) الأمريكية على مدرسة بحر البقر، وسقط الأطفال بين سن السادسة والثانية عشر تحت جحيم من النيران".
ساعتها عم الغضب أرجاء مصر بعدما نشرت الصحف في اليوم التالي الخبر مصحوبا بصور للمدرسة مهدمة تماما، والضحايا من الأطفال غارقين في دمائهم.
وصفت الحكومة المصرية القصف بأنه "عمل وحشى يتنافى تمامًا مع كل الأعراف والقوانين الإنسانية"، وقالت الحكومة إن العملية تأتي ضمن تصعيد الغارات الإسرائيلية على مصر للقبول بإنهاء حرب الاستنزاف وقبول مبادرة "روجرز"، وقررت تعويض القتلى ماديا بواقع 100 جنيها للأسرة كل قتيل، و10 جنيهات للمصاب، وجمعت ما تبقى من متعلقات الأطفال من ملابس، وأقلام وكتب وأحذية، وأجزاء من القنابل التي قصفت المدرسة، والتي تم وضعها في متحف أقيم في القرية.
فكان على المستوى الأدبي أثرت المجزرة في كثير من الكتاب والأدباء، وكتب الشاعر المصري صلاح جاهين قصيدة "الدرس انتهى لموا الكراريس"، وهي القصيدة التي لحنها الموسيقار سيد مكاوى وغنته الفنانة شادية والتي يقول مطلعها "الدرس انتهى/ الدرس انتهى لِمُّوا الكراريس/ بالدم اللى على ورقهم سـال/ فى قصر الأمم المتحدة/ مسابقة لرسوم الأطفال/ ايه رأيك فى البقع الحمرا/ يا ضمير العالم يا عزيزى
ووصف موقع الخارجية الإسرائيلية على "الانترنت" العمليات التي قام بها الجيش الإسرائيلي في العمق المصري في هذه الفترة (حرب الاستنزاف) بـ"الهجمات الجريئة"، والتي كان من بينها عملية "بحر البقر".
ولم تتنصل إسرائيل من العملية، بل بررتها بأن المدرسة كانت هدفا عسكريا، وقال موشى ديان، وزير الدفاع الإسرائيلي وقتها في تصريحات لـ"راديو إسرائيل"، إن "المدرسة التي ضربتها طائرات الفانتوم هدف عسكري"، بينما قال يوسف تكواه، مندوب إسرائيل في الأمم المتحدة، في رسالة بعث بها إلى الأمم المتحدة إن "تلاميذ المدرسة الابتدائية كانوا يرتدون الزي الكاكي اللون، وكانوا يتلقون التدريب العسكري، وأكد راديو إسرائيل على هذه الرواية فقال إن الأطفال "كانوا أعضاء في منظمة تخريبية عسكرية".
ولم تعتذر إسرائيل حتى الآن عن هذه العملية، وكذلك ترفض تعويض أهالي الضحايا.
الذكري السوداء ال٤٩
٨ ابريل ١٩٧٠ قتلت اسرائيل الأطفال الأبرياء بمدرسة بحر البقر وذلك بقذفهم بقنابل النابالم المحرقة
لم يعتذروا ولَم يعوضوا اهلهم ولَم يندموا وما زالوا يرتكبون نفس المجازر ضد الفلسطينين
ايها المحمد رمضان من الآن لا أريد فنك فأنت من بعت دم أهلك لا يمكن التطبيع فالجرح بالقلب عميق ميرنا محمد رمزى مونس مصرية وأغار على أهلى .